تعليم اللغة السويدية, مفردات وكلمات اللغة السويدية, أهم العبارات والجمل باللغة السويدية, تعليم نطق الحروف, تعلم المحادثة بالسويدية للمبتدئين, تعليم وتحميل دروس السويدية عبر الانترنت, معلم اللغة السويدية بالعربية, تعلم بالصوت والصورة اللغة السويدية, تعلم اللغة الفرنسية والانجليزية والاسبانية والألمانية والعبرية
الأربعاء، 19 ديسمبر 2012
جمل وعبارات محادثة الانجليزية كيف تقول أنا كذلك, أيضا, على نفس المنوال so و neither مع النطق
في هذا الفيديو سوف نتعلم طريقة التحدث باللغة الانجليزية, كما سوف تتعلم جميع الكلمات والمفردات والمصطلحات الانجليزية وطريقة استخدامها في الجمل مع أهم قواعد لغوية grammar rules للمبتدئين والمتقدمين, دروس فيديو جيدة ومثيرة ورائعة لإتقان اللغة الانجليزية في سرعة وسهولة وبدون معلم. أهم تقنيات واستراتيجيات التحدث public speaking باللغة الانجليزية عن كيف تقول أنا كذلك, أيضا, على نفس المنوال so و neither مع النطق, كما سوف نتعلم طريقة استخدام النطق الصحيح للغة الانجليزية الأمريكية American English Pronunciation. تدريس الانجليزية للأطفال والكبار والمبتدئين والمتقدمين المفردات الانجليزية في كيف تقول أنا كذلك, أيضا, على نفس المنوال so و neither مع النطق. تعليم كيفية التعبير عن المشاعر والأحاسيس وكلمات أسماء الحيوانات والخض الفواكه الحاسوب, نصائح مهمة في تعلم القواعد اللغوية, كيفية تعلم اللكنة والنطق الأمريكية, الفرق في اللغة الانجليزية الأمريكية والبريطانية والاسترالية والكندية. كتابة كلمات الأغاني والاستماع لها لتعلم المفردات العامية التي تستعمل في الشارع كل يوم. فنحن لا نحتاج عن البحث في القبلية والبعدية إلا في حالة واحدة فقط وهي حالة التعارض. وهنا أتساءل هل هناك تعارض بين تطبيق الشريعة وبين رقابة الأمة على الحاكم؟!
والشيء الذي يعارض رقابة الأمة وسيادتها هو نفوذ المستبد وليس إلزامية تنفيذ الشريعة.
ويزيد من وضوح وضخامة ذلك التصور الخاطئ .. ذلك السؤال الذي بدأ يظهر بشكل مكثف في حواراتنا .. وهو أيهما أحفظ للشريعة وتطبيقها الفرد أو الجماعة ؟!!
وإيراد هذا السؤال بهذه الصيغة غير دقيق , وإنما يصب في إشكالية التصوير الخاطئ .. لماذا ؟! .. لأنه لا ينازع أحد من المسلمين ولا العقلاء في أن العدد الكبير من حيث الأصل أحفظ للشريعة وتطبيقها من الفرد الواحد , ولم يحصر أحد حفظ الشريعة ومرجعية تطبيقها إلا الشيعة الرافضة , حين أرجعوا ذلك كله إلى الإمام أو من ينوب عنه , ولهذا أنكر عليهم ابن تيمية , وبين بأن حفظ الشريعة وتطبيقها ليس موكولا إلى فرد منها ولا حتى أبا بكر وعمر , بل الأمة كلها مشتركة في حفظ الشريعة بعضهم من جهة الحفظ لنصوصها والتفقه في أحكامها وهم العلماء وبعضهم من جهة تطبيق حدودها والدفاع عن حياضها وهم الحكام الأمناء , وبعضهم من جهة المراقبة لتصرفات الحاكم وأعماله وهم عموم الأمة , وبعض الشريعة أصلا مرتبط بكل شخص بمفرده من حيث إلزام التنفيذ..
وكذلك لم يرتبط حفظ الدين وتطبيقه بشخص واحد إلا في الحالة الأوربية المنحرفة , ولهذا ثار عليها الناس .. أما المشهد الإسلامي فإنه لم يشهد ربط حفظ الدين ونقله وفهمه وتطبيقه بشخص واحد إلا ما وجد في الفكر الشيعي فقط ..
فإثارة السؤال بتلك المقابلة خاطئ ولا يصح أن يرد إلا على الفكر الشيعي الإمامي .. أو الفكر الأوربي المنحرف ... أمام عموم الأمة فلا يصح أن يرد عليهم السؤال .
أرأيتم وجه التركيب الخاطئ لهذه القضية وإدخال قضايا في بعضها من غير مبرر؟!! .
الخلل الثاني : الالتباس الغارق , الذي يحاول أن يقرأ ذلك الحل بهدوء ويقوم بتحليل وإعمال الفكر فيه يجد فيه التباسا كبيرا أحدث خللا واضحا في تركيبة الحل وانتهى به إلى التناقض , ووجه ذلك : يظهر في معنى سيادة الأمة : يقوم ذلك الحل على أن تطبيق الشريعة لا يكون إلا بعد رضى الأمة , وأن الأمة ليست ملزمة بتطبيق الشريعة عليها ولا على واقعها إلا إذا رضيت بذلك فإن لم ترض أو سلبت إرادتها فهي غير ملزمة .
وفي إثناء النقاش والمطالبة بالتوضيح : يظهر لك معنى آخر , وهو أن الشريعة لا يمكن أن تطبيق نفسها بنفسها وإنما لا بد لها من أناس يطبقونها , وبالتالي فالأمة هي السيدة على تطبيق الشريعة , وسيادتها مقدمة على تطبيقها .
وهذا التصوير ليس صحيحا .. وهو يوقع في الالتباس , لأن كون الشريعة لا يمكن أن تطيق نفسها بنفسها أمر بديهي لا يخالف فيه كل عاقل , فالذين يقولون بإلزامية تنفيذ الشريعة يقولون كذلك : إن الشريعة لا تطبق نفسها بنفسها وإنما لا بد من امتثال الناس لها.
ونحن إذا رجعنا إلى المعاجم والمصطلحات نجد لفظ السيادة يطلق بالمعنى الأول لا بالمعنى الثاني .. بل حتى في لغة العرب لا يطلق لفظ السيادة على الاحتياج للتنفيذ ..
فقرارات الأب في البيت لا تنفذ نفسها بنفسها وإنما هي محتاجة إلى من ينفذها من الأولاد وغيرهم .. ولا يقول أحد إن هذا الاحتياج يجعل الأولاد لهم السيادة على قرارات الأب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق