تعليم اللغة السويدية, مفردات وكلمات اللغة السويدية, أهم العبارات والجمل باللغة السويدية, تعليم نطق الحروف, تعلم المحادثة بالسويدية للمبتدئين, تعليم وتحميل دروس السويدية عبر الانترنت, معلم اللغة السويدية بالعربية, تعلم بالصوت والصورة اللغة السويدية, تعلم اللغة الفرنسية والانجليزية والاسبانية والألمانية والعبرية
الأربعاء، 19 ديسمبر 2012
فيديو mp3 تعلم محادثة الانجليزية قواعد المقارنة Comparative & Superlative Adjectives
مساء الخير, في هذا الدرس سوف نتعلم مفردات وكلمات vocabulary and words في اللغة الانجليزية التي تستخدم في كل المواقع اليومية بشكل شائع commonly used English vocabulary, سوف تفيدك هذه العبارات والجمل والكلمات في المحادثة باللغة الانجليزية عن قواعد المقارنة Comparative & Superlative Adjectives كما سوف تكون قادرا على إجراء محادثات و الكلم عبر الهاتف مع مختلف الناس باللغة الانجليزية بسهولة تامة وبسرعة وبدون صعوبة. حفظ الكثير من الجمل والعبارات مع النطق الصحيح Mp3 سوف يعطيك الكثير من الإيجابيات في إيصال أفكارك باللغة الانجليزية بوضوح للأجانب عند التحدث معهم. في هذا الدرس سوف نتعلم كل ما يتعلق ب قواعد المقارنة Comparative & Superlative Adjectives في اللغة الانجليزية من كلمات مفردات ومصطلحات مع mp3 و للتحميل على الأيفون والأيبود بسهولة من الانترنت. أفضل دروس تعليم القواعد اللغوية, تصريف الأفعال إلى الماضي والحاضر والمستقبل, تصريف الفعل الناقص الكينونة والملكية have و to be بسهولة, أهم النصائح والطرق التي تستعمل في تعلم القراءة والكتابة القصص والروايات والمجلات والنصوص على الانترنت. سؤال السيادة .. والإجابات المتعثِّرة
فهد بن صالح العجلان
بسم الله الرَّحمن الرَّحيم
عرضنا في مقالة: (سؤال السيادة في الفكر الإسلامي المعاصر) لاتجاهات الفكر الإسلامي المعاصر في الجواب عن سؤال السيادة، وتبيّن من خلالها أن ثم رؤية واضحة في إجابة هذا السؤال لدى عامة الباحثين في الفكر الإسلامي المعاصر، مضمون هذا الجواب أن (السيادة للشرع والسلطان للأمة)، فسيادة الأمة سيادة تنفيذ لأحكام الشريعة ولها صلاحية اختيار من يحكمها ومراقبته، ولا يجوز اغتصاب هذا الحق منها بلا رضا ومشورة منها، وهو معنى تتفق عليه جميع الاتجاهات وإن اختلفت في اختيار الصياغة المناسبة.
هذا الوضوح لدى عامة الباحثين يقابله حالة من التناقض والارتباك أحدثه (سؤال السيادة) مع عددٍ من الإسلاميين لم يتمكنوا من الجزم بوضوح بأن سيادة الأمة لا يمكن أن تتجاوز سيادة الشريعة، وأن صلاحيات الأمة مفتوحة الفضاء ما لم تخالف الشريعة، بل جعلوا لهذه السيادة مشروعية وقبولاً ولو رفضت الشريعة وتجاوزتها.
فيقرّر أحدهم أن الشريعة ليست قيداً على السيادة، وإنما هي محل للسيادة!
فـ (لا تمثل الشريعة الإسلامية قيداً على سيادة الأمة، وإنما هي محل لإعمال هذه السيادة أفاء بها الله لمخلوقاته، فسيادة الأمة مطلقة مستنيرة لا قيود عليها)[1].
وشرعية القوانين إنما تحدّد بحسب قناعات الناس لا بحسب اعتبار الشريعة لها:
فـ (شرعية الأحكام والقوانين لا تتوقف على اعتقاد فئة من الناس اتفاقها مع مبادئ الحق أو مخالفتها له، بل تتوقف على قدرة هذه الفئة على إقناع الجمهور بمصداقية رأيها وفاعلية اجتهادها)[2].
فالأمر بالمعروف بالإلزام يكون بحسب ما هو معروف ومتّبع لدى الأمة، وليس بحسب ما هو معروف في الشريعة:
(الائتمار بين الناس ينحصر فقط فيما أصبح معروفاً بينهم عرفاً متّبعاً عندهم، أما ما خرج عن العرف من الحق والخير فتتحدّد مسؤولية الأمة في الدعوة إليه وتبليغه إلى الناس بالحكمة والموعظة الحسنة)[3].
ولأن المشروعية بيد الأمة بشكل مطلق فلا تفرض الشريعة إلا عبر إرادة الأكثرية:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق