الأربعاء، 19 ديسمبر 2012

ديالوج محادثة اللغة الانجليزية عن قواعد لغوية في استعمال English Grammar - SO & NEITHER


التحدث باللغة الانجليزية سهل لكن يتطلب الكثير من المهارات, أول شيء أنت تحتاج إلى حفظ الكلمات الانجليزية الشائعة, في هذا الفيديو سوف تتعلم أهم الطرق لحفظ كلمات تتعلق ب قواعد لغوية في استعمال English Grammar - SO & NEITHER في اللغة الانجليزية البسيطة والسهلة, تقنيات وأساليب التعلم السريع الانجليزية للمبتدئين والمتقدمين, التعليم باستعمال الكتب grammar pdf و الموسيقى learning English by music and songs , تعلم إجراء محادثة وكلام على الهاتف في اللغة الانجليزية بدون معلم , أهم تقنيات تدريس اللغة الانجليزية للمبتدئين عبر الانترنت, استخدام برامج مجانية التحميل لتعلم محادثة بالانجليزية بسرعة ودون تعب. دروس للتحميل على الأيبود, مفردات الانجليزية للمبتدئين قواعد لغوية في استعمال English Grammar - SO & NEITHER. تعلم learn English عبر الانترنت و pdf بالمجان للمبتدئين. تعلم مفردات الأكل والمطعم والفندق , كلمات أسماء الصناعات والنباتات والأشجار, كلمات مهمة تستعمل في الشارع, عبارات السب والشتم التي يجب تجنبها, أهمية تعلم القواعد اللغوية في تحسين الأسلوب والقدرة على التعبير والتحدث مع الناس بسهولة وفصاحة. وكذلك أخذ البعض ينطلق من منظومات وافدة تحتاج إلى أسلمة وتحوير حتى تتوافق مع الإسلام ومنظومته .. والغريب أنه يعترف بها .. ويقول إن الديمقراطية تشكلت في الغرب على حسب مرجعياتهم .. ونحن نشكلها في واقعنا الإسلامي على حسب مرجعيتنا .. وهذا في الحقيقة إقرار بأنها في صورتها الحالية الواقعية تحتاج إلى تعديل وتحوير وأسلمة . والسؤال الآن : لماذا ننطلق في مشروعنا السياسي الإسلام من مثل هذه المنظومات التي تحتاج أن نبحث في صورتها الموافقة للإسلام .. ونبتعد عن الانطلاق من المنظومة الإسلامية التي اشتمل عليها المخزون السياسي في الشريعة والتي لا نحتاج معها إلى كل هذا العناء . في تصوري أن هذا ابتعاد عن الخطوة الأولى المؤثرة في مسيرة الإصلاح ونجاحه . ولا بد من التأكيد هنا أن البحث ليس في أصل الاستفادة من المنتج الإنساني المشترك ولا في التقليل من شأنه ولا في الدعوة إلى الانغلاق على النفس .. كل هذه المعاني غير مقصوده , إنما المقصود هو البحث في منهجية وكيفية الاستفادة من المشترك الإنساني , وهناك فرف بين البحث في أصل الاستفادة وبين البحث في منهجية الاستفادة . *** *** القضية الثانية : في حل معضلة الاستبداد : لا يشك مسلم في أن مشكلة الاستبداد تعد من أعظم وأضخم الإشكاليات التي حلت بالأمة الإسلامية . وأنها تسببت في إحداث أضرار كبيرة بالأمة .وهذا الأمر يستوجب استنهاض الهمم في المبادة إلى إصلاح هذا الخلل الضخم. ولكن أمام هذه الإشكالية اختلفت الحلول : ومن الحلول المطروحة الآن بشكل مكثف . ما أصبح يمثل ظاهرة قبلية سيادة الأمة قبل تطبيق الشريعة . وقبل تسليط الأضواء على هذا الحل لا بد من شرحه بهدوء وأمانة. لما رأى البعض استطالة الحاكم على تنفيذ الشريعة وعدم اعتباره لبعض أحكامها , وعبثه بحياة الأمة وأموالها مقدراتها , ووقوفه عثرة في طريق تقدمها , أخذ يقول : إنه لا سبيل إلى الخروج من هذه الإشكالية إلا بطريق واحد فقط وهو استعادة سيادة الأمة , فالحل الوحيد هو أن نسعى إلى استعادة هذه السيادة , ولا يصح لنا أن نطالب بتطبيق الشريعة ونحن لم نستعد تلك السيادة المسلوبة , لأن الشريعة نفسها لا تكون ملزمة للناس ما لم يرضوا بها .. فإلزامية تطبيق الشريعة في الواقع لا تكون إلا بعد رضى الناس , وما لم يرضوا فإنا لسنا ملزمين بتطبيق الشريعة . وأخذ يقول : إذا أردنا أن نزيل الاستبداد والقهر .. علينا أن نرجع الأمة إلى المربع الأول , ونقول لهم هل ترضون بتطبيق الشريعة أم لا؟ .. وهل تحبون أن نطبق عليكم الشريعة ؟ .. وما لم نفعل ذلك فنحن لم نفعل شيئا .. بل خالفنا الشريعة نفسها !!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق