تعليم اللغة السويدية, مفردات وكلمات اللغة السويدية, أهم العبارات والجمل باللغة السويدية, تعليم نطق الحروف, تعلم المحادثة بالسويدية للمبتدئين, تعليم وتحميل دروس السويدية عبر الانترنت, معلم اللغة السويدية بالعربية, تعلم بالصوت والصورة اللغة السويدية, تعلم اللغة الفرنسية والانجليزية والاسبانية والألمانية والعبرية
في هذا الفيديو سوف نتعلم طريقة التحدث باللغة الانجليزية, كما سوف تتعلم جميع الكلمات والمفردات والمصطلحات الانجليزية وطريقة استخدامها في الجمل مع أهم قواعد لغوية grammar rules للمبتدئين والمتقدمين, دروس فيديو جيدة ومثيرة ورائعة لإتقان اللغة الانجليزية في سرعة وسهولة وبدون معلم. أهم تقنيات واستراتيجيات التحدث public speaking باللغة الانجليزية عن الأسماء المعدودة والغير معدودة Countable and Uncountable Nouns, كما سوف نتعلم طريقة استخدام النطق الصحيح للغة الانجليزية الأمريكية American English Pronunciation. تدريس الانجليزية للأطفال والكبار والمبتدئين والمتقدمين المفردات الانجليزية في الأسماء المعدودة والغير معدودة Countable and Uncountable Nouns. تعليم كيفية التعبير عن المشاعر والأحاسيس وكلمات أسماء الحيوانات والخض الفواكه الحاسوب, نصائح مهمة في تعلم القواعد اللغوية, كيفية تعلم اللكنة والنطق الأمريكية, الفرق في اللغة الانجليزية الأمريكية والبريطانية والاسترالية والكندية. كتابة كلمات الأغاني والاستماع لها لتعلم المفردات العامية التي تستعمل في الشارع كل يوم. وهذا الالتباس يجعل القارئ الذي يريد أن يفهم القول كما هو يجد صعوبة كبيرة , لأنه تارة يستعمل معنى صحيحا وتارة يستعمل معنى خاطئا مخالفا لمقتضيات الشريعة نفسها .
وحتى نخرج بصورة واضحة من هذا المأزق الالتباسي أقول : إن قصد بقبلية سيادة الأمة على الشريعة المعنى الثاني , أي أن الشريعة لا يمكن أن تطبيق نفسها بنفسها وإنما لا بد لها من أناس يطبقونها , فالمعنى صحيح , ولكن استخدام اللفظ خاطئ لغة وشرعا .
وإن قصد بقبلية سيادة الأمة على الشريعة المعنى الأول , وهو أن تطبيق الشريعة لا يكون ملزما إلا بعد رضا الناس ومن لم يرض بالشريعة لا تطبيق عليه .. فهو معنى خاطئ كما يأتي الاستدلال عليه .
وختاما لهذه الفقرة أقول : إنه لا داعي لإثارة هذه القضية أصلا في حل مشكلة الاستبداد , لأن المشكلة ليست في أصل تطبيق الشريعة ولا في حفظها وظهور أحكامها ولا في وجود علماء في الأمة يصدحون بالحق صباح مساء , وإنما في حكام استبدوا بالأمر .
الخلل الثالث : افتقاد الثمرة , ووجه ذلك : أن فكرة الدين الأصلية قائمة أصلا على الخضوع والتسليم بنفوذ الأحكام.. فمن العبث أن تأتي إلى أي متدين بدين فتقول له هل ترضى بتطبيق دينك عليك؟!! فمن العبث أن تأتي إلى اليهودي الذي يعتقد أن دينه لم يحرف ثم تقول له هل تريد أن نطبق دينك عليه؟!! هل تريد أن نجري أحكامه عليك؟!! وكذلك الحال في كل دين .
فكيف بالمسلم الذي يفتخر بدينه ويرى أن دينه محفوظ لم يحرف ؟!!
إن الانطلاق في حل معضلة المستبد من اختبار إرادة الأمة في تطبيق دينها على واقعها تغريد في فضاء آخر مختلف عن فضاء المشكلة .
إن المؤثر الحقيقي الذي ترغب الأمة في إثارة الأسئلة من أجله وتتمنى أن يُفعّل القول فيه هو سؤالها عمن ترضاه في سياسة دينها ودنياها...ومن ثم يكون لها حق المراقبة عليه .
إن الأمة المسلمة لا تريد ممن يريد إصلاح حلها أن يقوم بانتخابات يسألها فيها عن رغبتها في تطبيق الإسلام ((ولا تريد منه أن يكشف قبلية سيادتها على تطبيق دينها)).. وإنما تريد منه أن يزيل عنها ذلك المستبد الظالم الذي عبث بحياتها .
إن الذي يأتي إلى الأمة المسلمة ويقول لها لا يمكن أن نزيل الاستبداد عنكم إلا إذا قمنا باختبار إرادتكم وهل ترغون في تطبيق الإسلام((ونحقق لكم قبيلة سيادتكم على تطبيق الشريعة)) سيكون أضحوكة بين الأمة .. لأنهم سيقولون له بصوت واحد .مشكلتنا ليست في رغبتنا في تطبيق ديننا وإنما في تسلط هذا الظالم علينا ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق